أكدت مصادر سياسية ان ايا من القوى السياسية لا تفكر بالانضمام الى "القوات" ببحث خيار الاستقالة من ​الحكومة​، لافتة الى ان "السبب الوحيد الذي يقف خلف الموقف القواتي الأخير هو الاستياء من الحصص المحدودة التي حصلوا عليها بالتعيينات الأخيرة، فقط لا غير".