انتقد ​البابا فرنسيس​ "إجراءات إسرائيل في ​القدس​ المحتلة"، مشيراً إلى أن "غموض الوضع وغياب التفاهم بين الجهات يتسببان بعدم الأمان وتقييد الحريات الأساسية".

ودعا البابا إلى "إبقاء القدس المحتلة تحت الوضع القائم للمدينة حيث يجب أن يتمكن الجميع من العيش بسلام"، مشيراً إلى أن "المدينة المقدسة التي يجب الدفاع عن وضعها القائم وحمايته، ينبغي أن تكون مكاناً يستطيع الجميع العيش فيه معا بسلام، وإلا ستتواصل دوامة الآلام التي لا تنتهي للجميع".

ولفت إلى أن "كل شكل من أشكال العنف والتمييز والتعبير عن التعصب ضد مؤمنين يهود ومسيحيين ومسلمين أو ضد أماكن عبادة، يجب رفضه بحزم".