اكد مصدر في ​زغرتا​ مطلع على أحوال الحزبين لـ"الشرق الاوسط"، أن "​المردة​" لن يستطيع تخطي القاعدة الشعبية التي ما زالت تنفر حتى اللحظة من القواتيين، خصوصاً بعد حديث النائب ​ستريدا جعجع​ الذي أعاد إلى الواجهة ملف مجزرة إهدن عام 1978.