وضع وزير التربية والتعليم العالي ​مروان حمادة​ المجزرة التي إرتكُبت في السوق الشعبي في مدينة الأتارب في ​ريف حلب​ الغربي، والتي راح ضحيتها بين 50 و100 مدني بين قتيل وجريح، بـ"رسم المنادين بتطبيع العلاقات الدبلوماسية والسياسية مع النظام المجرم في دمشق والذي لا يزال على غيّه في قتل الأبرياء والتنكيل بهم، وتدمير ​سوريا​ خدمة لمشاريع الهيمنة والتسلّط".

وقال: "على البعض في ​لبنان​ التواضع قليلا وقراءة المعطيات والتطورات المحيطة بنا، بواقعية تتيح تجنيبنا الأعظم، بدل الإمعان في ضرب المصلحة الوطنية وإرتباطتنا العربية وعلاقاتنا الدولية خدمة لمشاريع الهيمنة إياها".