رجّحت مصادر سياسية الا تشمل حملة التطهير المنتظرة داخل تيار "المستقبل" كما يتردد من كانوا غير اوفياء لرئيس الحكومة سعد الحريري في محتنه الأخيرة، متوقعة ان "تشمل بالعكس فريقه المقرب بقرار سعودي بهدف معاقبته على السياسات السابقة التي تم انتهاجها والتي ساهمت بتزايد نفوذ حزب الله".