أعلنت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أن "الكونغرس يواجه ضغطا متزايدا لإنهاء ثقافة فرض السرية حول التحرش الجنسي، إذ يدعو أعضاء الحزبين "الديمقراطي" و"الجمهوري" لإعادة إصلاح طريقة التعامل مع حالات سوء السلوك الجنسي، وكشف النقاب عن المشرعين الذين دفعوا التسويات باستخدام أموال دافعي الضرائب".
وأوضحت الصحيفة، في تقرير لها، أن "الجدل المتصاعد بشأن تسوية قضايا التحرش الجنسي كلف النائب الديمقراطي جون كونيرز، الذي اضطر لدفع مثل هذه التسويات من قبل، منصبه الرفيع في لجنة القضاء بمجلس النواب، على الأقل بشكل مؤقت".
وتجدر الاشارة الى أن كونيرز كان قد أعلن، أنه "تنحى من كرسيّه مؤقتا، إذ تحقق لجنة الأخلاق في مجلس النواب في مزاعم تورطه في تحرش جنسي بمساعداته".
