أكد مسؤول الشؤون البلدية والإختيارية المركزي في ​حركة أمل​ ​بسام طليس​ "أننا قررنا تحديد موعد لتسمية الاشياء باسمائها لحماية ​نهر الليطاني​ وسنسمي البلديات المقصرة بواجباتها"، مشيراً الى أن "حملة حماية نهر الليطاني اخذت قرار بالذهاب الى المحاسبة باقصى الحدود ولا سيما ان الحملة قامت بواجباتها".

كما شدد طليس، في حديث تلفزيوني، على أن"الحملة ليس لجهة رسمية بل هي تسعى لحماية النهر".