نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر في ​المعارضة السورية​، أنّ "​أنقرة​ لا تزال تصِرّ في اتصالاتها مع أطياف المعارضة، على أنّها لا تلعب دور المحرِّض على ما يَحدث داخل "​هيئة تحرير الشام​"، وأنّ اتّصالاتها الأخيرة بالهيئة كانت جزئيةً وتصبّ في خانة تجنيبِ إدلب صداماً يؤدي إلى تهجير أهلها، نظراً إلى أنّ المصالح الأمنية العليا ل​تركيا​ لا تتحمّل هجرةَ مليوني مواطن من أبناء المدينة إلى الأراضي التركية".