لفتت صحيفة "الجمهورية" الى أن دوائر ​قصر بعبدا​، عَزت تأخر الدعوة الى جلسة ​مجلس الوزراء​ حتى ليل امس الى اتصالات اللحظات الأخيرة بين بعض المرجعيات لوضع اللمسات الأخيرة على التفاهم، لضمان ان تكون جلسة مجلس الوزراء مثمرة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر سياسية، اشارتها الى أن "جدلاً دار حول اسم الوثيقة المزمع وضعها، بين قائل بإطلاق اسم وثيقة بعبدا او وثيقة النأي بالنفس". ولفتت الى انّ "هناك تفاهماً على تحاشي تًسميتها إعلان بعبدا".