أعلن مدعون ألمان فيدراليون أنه "تم توجيه الاتهام لضابط في ​الجيش الألماني​ لمزاعم تخطيطه لقتل سياسيين ألمان بارزين وإلقاءه بالائمة الهجوم على لاجئين".

وأوضح المدعون لشبكة "ايه بي سي نيوز" الأميركية أنه "من بين الأهداف التي كان يخطط المشتبه به لاغتيالها، وزير العدل الألماني ​هايكو ماس​"، مشيرين الى أنه "قام بتخزين أربعة أسلحة نارية من بينها بندقية هجومية وأكثر من ألف طلقة ذخيرة وما يزيد عن 50 ​عبوة ناسفة​، وتم سرقة بعضها من المخازن العسكرية".

وأوضح المدعون أنه "تم التحقيق مع جنديين اثنين آخرين بشأن تلك القضية، إلا أنه تم إطلاق سراحهما لاحقاً لعدم كفاية الأدلة".