اعتبر نقيب المعلّمين في المدارس الخاصّة ​نعمة محفوض​ أنّ "الوضع الأمني لم ينعكس على فئة من المرشحين في ​الامتحانات الرسمية​ دون سواها، موضحاً ان "القسم الأكبر من المرشحين يشارك في الامتحانات وسط حال من الترهيب والذعر ممّا يخفض مستوى عطائهم".

وأكد في حديث صحفي انه : "لا يكفي الدرس والمذاكرة، لا بدّ من توفير مناخات مؤاتية تساعد الطلاب على تقديم أفضل ما عندهم"، نافياً ما يحاول البعض الترويج له لضرب الشهادة اللبنانية، مشددا على انه "ليس صحيحاً أنّنا نحاول تسهيل المسابقات أو صرف النظر عن المراقبة، هناك من يضع العصي في الدواليب للتخفيف من أهمية هذا الإستحقاق".