اعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية رومان نادال أن "الرئيس السوري بشار الأسد، الذي يرجح أن يترشح للانتخابات الرئاسية المقررة هذا الصيف، ربما سيكون أخر الناجين من سياسة الجريمة الجماعية التي يتبعها معربا عن الأسف للمأزق الماسوي في سوريا".

ورأى ان "المنطق الذي انغلق داخله بشار الأسد منذ ثلاث سنوات مع ذبح شعبه من اجل البقاء في السلطة يعطي النتيجة التي نعرفها اليوم: 150 الف قتيل. انه مأزق ماسوي ومازق للشعب السوري".