سار ​البابا​ فرنسيس الأول في مسيرة درب الصليب في الكولوسيوم في روما وفق الطقس اللاتيني وسط حشود من المؤمنين في الباحة الخارجية.

وتجدر الإشارة إلى أن الإحتفال في مسيرة درب الصليب في الكولوسيوم يعود بالذكرى إلى المسيحيين الذين اضطهدوا أيام الرومان ووضعوا كطعام للأسود في الكولوسيوم (الكوليزيه) مع انطلاق المسيحيين الأوائل.