تقاطعت مصادر مختلف كتل قوى الرابع عشر من آذار عند التأكيد لـ"المستقبل" على المشاركة في هذه جلسة انتخاب الرئيس في 30 نيسان، بخلاف قوى الثامن من آذار الممسكة بورقة النصاب تلويحاً وتطييراً".