لفتت مصادر امنية لصحيفة "الراي" الكويتية، الى ان "الوضع لا يثير مخاوف واسعة من تفلت الوضع في ​مدينة طرابلس​ وخصوصاً ان اي فريق لن يزج نفسه في مواجهة مع الجيش والقوى الامنية على خلفية احتضان إرهابيين مطلوبين ولو ان قضية توقيف حسام الصباغ تختلف عن مقتل منذر الحسن".

واضافت المصادر ان "القوى العسكرية والأمنية اتخذت كل الخطوات الآيلة الى احتواء احتمالات استغلال ما جرى لتفجير الوضع الأمني في طرابلس ولن تسمح بذلك تحت طائلة منع اي مجموعات من اعادة الوضع في المدينة الى متاهة الاهتراء الأمني".