اعتبرت مصادر مطلعة أن الحركة السياسية الحاصلة حاليا بشأن ​الانتخابات الرئاسية​ هي حركة من دون بركة. وقالت المصادر: "لا جديد تقدمه كل المبادرات المطروحة باعتبار أن المعطيات الاقليمية لا تزال على حالها".