بعد أن إستمعت ​إيلين أبي نادر​، التي تعرضت لتحرش جنسي من "القديس" جورج كيوان، إلى ما قاله كل من زوجها وابنتها عنها، والأوراق التي لا قيمة لها التي أبرزوها، طلبت ايلين في حديث صحفي، حق الرد عليهما وعلى جورج كيوان الذي تعتبره "السبب الرئيس لما حصل لها"، كما تعتبر أن "زوجها وابنتها متأثران ببدعته وادعائه القداسة إلى حد الجنون، وليست هي التي تتهم بأي خلل". علماً أن ايلين كانت خضعت لمراقبة دقيقة خلال الأيام الماضية وبعد خروجها من دير الصليب، وقد عاينها عدد من الأطباء النفسيين المتخصصين وكتبوا تقارير دقيقة وعلمية نزيهة تفيد بأنها سليمة العقل والأعصاب ولا تعاني من أي خلل، وباستطاعتها أن تدير شؤونها بنفسها.