رأت اوساط واسعة الاطلاع لصحيفة "الراي" الكويتية، ان "الحصانة النسبية التي يتمتع بها الواقع السياسي والامني في لبنان لا تعني بالضرورة توقع حصول اختراقات جوهرية من النوع الذي يعكس تفاهمات فعلية، بل ان الامر المهم يقتصر على حماية الستاتيكو الحالي الاكثر ميلاً الى مهادنات لامرار مرحلة انتظار ما سيرسو عليه الزلزال الاقليمي المتعدد الساحة وارتداداته القاسية على المنطقة برمتها".