أشارت مصادر وزارية لصحيفة "الحياة" إلى أن "أمام ​الحكومة اللبنانية​ والبرلمان مهمات أخرى تبدأ بإيجاد حل ل​سلسلة الرتب والرواتب​، ولا تنتهي عند البت بمسألة التمديد للبرلمان في حال استمرار الشغور الرئاسي، فإن الحلقة الضيقة من القيادات المعنية بالعمق، بانتخابات الرئاسة ما زالت تعتبر أن أي حلحلة على هذا الصعيد مرتبطة بالتطورات الإقليمية في وقت لا إشارات جدية تسمح بتوقع جديد على هذا الصعيد".