علمت "الشرق الأوسط" من مصادر حكومية ليبية رفيعة المستوى أن "العديد من الدول، التي أجرت معها الحكومة الانتقالية التي يترأسها عبد الله الثاني اتصالات مكثفة طيلة الساعات الماضية للحصول على مساعدتها الفورية للسيطرة على الحريق، قد اشترطت إيقاف القتال الدائر منذ نحو أسبوعين في محيط مطار طرابلس أولا، قبل أن توافق على تقديم المساعدة".