ذكرت تقارير اعلامية أن طفلة إندونيسية (11 عاما) لقيت حتفها خلال تدافع للحصول على "العيدية" أمام مقر الإقامة الخاص بنائب الرئيس الاندونيسي جوزيف كالا في إقليم ساوث سولاويسي.

وأفادت وكالة "انتارا" الاخبارية أن "الفتاة كانت ضمن الآلاف الذين جاءوا أملا في الحصول على 50 ألف روبيه (4,31 دولار) كعيدية احتفالا بقدوم العيد"، ونقلت الوكالة عن أحد أقارب الفتاة القول "لقد توفيت الفتاة بسبب التدافع خارج مقر إقامة نائب الرئيس ودهست أثناء وقوفها في الطابور".

وأوضحت الوكالة ان "6 اخرين تتراوح أعمارهم ما بين 16 و50 عاما، يتلقون العلاج في مستشفى بعدما تعثروا خلال التدافع أمام منزل نائب الرئيس في ماكاسار عاصمة الإقليم".