أكد مدير الشرطة القضائية الجزائرية عبد القادر قارة بوحدبة، أن "عملية التعرف الى ضحايا الطائرة الجزائرية التي تحطمت في مالي ستدوم بضعة اسابيع او اشهرا وربما سنوات".

ولفت الى ان "العديد من عينات جثث الضحايا التي اخذت في مكان الحادث غير قابلة لاخضاعها الى الفحوصات، نتيجة الظروف المناخية التي تعرضت لها ونتيجة قوة ارتطام الطائرة".

واوضح ان "فريق الشرطة العلمية الجزائرية المتكون من 13 خبيرا، عمل بالتعاون والتنسيق مع الخبراء الفرنسيين والاسبان لجمع العينات وتحليلها كل حسب خبرته".