أكدت مصادر فريق 14 آذار لصحيفة "الانباء" الكويتية، ان "اللعبة الدولية والاقليمية هي المتحكمة بالوضع اللبناني وهي الحامية للاستقرار السياسي النسبي الذي يعيشه البلد، وهذه اللعبة جمدت الاستحقاق الرئاسي اللبناني ردحا من الزمن على توقيت اعادة انتخاب الرئيس السوري بشار الاسد لولاية جديدة، وها هي الآن تطلق الايحاء تلو الايحاء بأن حسم الرئاسة اللبنانية ليس ممكنا قبل بت مصير رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في العراق".