أدان رئيس نادي الصحافة الوطني في ​واشنطن​ مايرون بيلكايند ذبح الصحفي الأميركي جيمس فولي على يد تنظيم "داعش".

ولفت الى ان "جيمس فولي كان مصورا شجاعا وضحى بسلامته الشخصية من اجل تعريف العالم بالصراع الدائر في سوريا".

وأوضح أنه "دفع حياته ثمنا وان أفضل وسيلة لتكريمه هي محاسبة هؤلاء الذين حاولوا إسكات الصحافة ومواصلة العمل الصحفي في الوقت ذاته حتى في أكثر المناطق خطورة".