استبعدت مصادر مطلعة حصول أي خروقات سياسية داخلية قبل نهاية شهر ايلول المقبل. وأشارت المصادر إلى أنّ البطريرك الماروني بشارة الراعي سيكون منشغلا بسفرات خارجية حتى ذلك الوقت بمؤشر واضح إلى أنّ ما يتم طبخه لن ينضج قبل مطلع تشرين الاول.