أعلنت الخارجية السورية استعدادها لـ"لتعاون مع كل الجهود الاقليمية والدولية الجادة لمكافحة الارهاب في اطار قرار مجلس الامن 2170 واحترام السيادة الوطنية"

وأدانت الخارجية في بيان "إصرار الاتحاد الأوروبي على المضي في سياسة التضليل والرياء إزاء سورية وتنامي خطر الإرهاب التكفيري على استقرار المنطقة والسلم والأمن الدولي".

ودعت الاتحاد الاوروبي مدعو الى "انتهاج سياسيات تليق بالشعوب الاوروبية ولا تتناقض مع القيم التي يدعيها وعدم السير وراء توجهات بعض دوله التي تجعل منه تابعاً للآخرين ومسددا لفواتير سياسياتهم الخاطئة".