أكدت مصادر في ​مؤسسة الكهرباء​ لصحيفة "الجمهورية" أن "لا جديد حتى الساعة في ملف المياومين، وابواب المؤسسة لا تزال مغلقة ولم يتحرك أي فريق سياسي لمعالجة الملف، ومجلس الادارة يجتمع في الذوق لتعذر دخوله الى المبنى الرئيسي للمؤسسة في كورنيش النهر".