ذكرت مصادر مقربة من الوزير السابق ​وئام وهاب​ لـ"الديار" ان "الامور عادت الى طبيعتها مع "الشقيقة سوريا" من خلال المكاتب الخدماتية التابعة لحزب التوحيد العربي "التي لم تقفل اصلا"، واكدت ان "المكاتب عاودت اعمالها كالمعتاد في حلّ مشكلات بعض المحتاجين الذين لا يستطيعون حل مشكلاتهم".