أظهر تصنيف "QS RANKING" البريطاني المرموق للجامعات العالمية في أكثر من 140 دولة أن "الجامعة الأميركية في بيروت قد سجلت أفضل النتائج بين الجامعات العربية فيما يتعلق بعدد الاستشهادات بأبحاث أساتذتها وبسمعة خريجيها لدى أصحاب العمل، حيث ارتفع تصنيف الجامعة الأميركية في بيروت إلى المرتبة 249".

وقد نالت الجامعة الأميركية في بيروت المرتبة الثانية اقليمياُ بعد جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وحافظت على صدارتها كأفضل جامعة في لبنان". وأظهر التصنيف أن "عدد طلاب الأميركية الدوليين قد تراجع بنسبة 8 بالمئة لكن السبب عُزي إلى اضطربات المنطقة التي دفعت بالعديد من الطلاب الخارجيين الى العدول عن فكرة التعلّم في لبنان".