أكدت مصادر سياسية لصحيفة "الوطن" السعودية أن "أسباب تعثر المفاوضات الجارية بين الحكومة اليمنية وجماعة ​الحوثيين​ يعود إلى أن الجماعة طرحت شرط إشراكها في القرار السياسي، وأخذ رأيها في الأسماء التي ستتولى المناصب في الوزارات السيادية، خاصة وزارتي الدفاع والداخلية، إضافة إلى رغبتهم في تعيين سفير يمني لدى طهران يكون محسوباً عليها".