وصفت مصادر في قوى "8 آذار" المنحى الذي اتخذته الامور بعد معركة عرسال في آب الماضي بمثابة "الكارثة الاستراتيجية على ثلاثة أطراف هم الارهابيون وتيار المستقبل والخط السياسي لقوى 14 آذار"، وسألت المصادر: "هل يجرؤ أحد نواب المستقبل على التوجه إلى عرسال كما قاموا بوقت سابق للتضامن مع هذا او ذاك؟...هم خسروا خسارة مدوية".