أشارت صحيفة "النهار" الى ان "من شأن إقرار ورقة العمل هذه ان يحد من عدد اللاجئين، مع العلم ان حركة العبور للسوريين بين سوريا ولبنان شهرياً تراوح بين 750 ألفاً و800 ألف سوري، وتبيّن حديثاً وللمرة الاولى منذ نشوء أزمة اللجوء السوري ان عدد المغادرين السوريين لبنان أصبح أكبر من عدد السوريين القادمين الى لبنان، وهذا مؤشر لفاعلية التدابير المتخذة للحد من العدد. أما موضوع إنشاء مخيمات للاجئين، فبات مرتبطاً بإنشاء منطقة محايدة بضمان المجتمع الدولي".