كشفت مصادر أهالي العسكريين لصحيفة "الجمهورية"، "أنهم كانوا يتوقعون حصول بوادر إيجابية خلال عطلة نهاية الأسبوع، إذ كان من المقرر تلبية بعض مطالب الخاطفين في مقابل الإفراج عن عدد من عناصر الجيش أو قوى الأمن الداخلي المحتجَزين مع المسلحين الإرهابيين في جرود عرسال، غير أنّ الحكومة أخلت بوعدها".