جرى لقاء بين قيادتي الحزبين "التقدمي الاشتراكي" و"السوري القومي الاجتماعي" في منطقتي حاصبيا ومرجعيون خصص للتباحث باوضاع المنطقة.

وخلص المجتمعون الى التأكيد على "وحدة الموقف في مواجهة الاخطار المحدقة بالوطن، من خلال عدم السماح للفتنة بالدخول الى هذه المنطقة ونبذ الارهاب بكل اشكاله وحثّ الجيش والقوى الامنية على حفظ الامن ودعوة الاهالي الى التنبه من الشائعات التي تطلق عبر وسائل الاعلام المتعددة والتي تهدف الى تعكير صفو السلم الاهلي والعيش الواحد في هذه المنطقة التي طالما تغنت بوحدة ابنائها وتنوعها الطائفي والمذهبي والسياسي وفي الحفاظ على افضل العلاقات بين مكوناتها الوطنية والاجتماعية".