ذكر دبلوماسيون في نيويورك لـ"الحياة" أن "القيادة ال​فلسطين​ية أرجأت طرح مشروع قرار في مجلس الأمن يدعو إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي خلال إطار زمني من عامين إلى ما بعد الانتخابات النصفية الأميركية المقررة في 4 الشهر المقبل".

فيما أكد دبلوماسيون منخرطون في المشاورات أن "فرنسا تتولى دوراً محورياً في المشاورات لتجنب الفيتو الأميركي"، موضحين أن "الموقف الفرنسي سيكون أساسياً لإقناع باقي الأعضاء الأوروبيين في مجلس الأمن بالانخراط في المشاورات في شكل بناء، ولكن بعد تعديل لغة مشروع القرار بحيث يكون القرار مختصراً ومباشراً وأكثر وضوحاً ويركز على أسس عملية السلام".