أثارت امرأة بريطانية غضب الرأي العام، بعد اعترافها أنها تحب كلبها أكثر من ابنها، مبررة ذلك بأن الأبناء يصبحون مزاجيين مع مرور الوقت، ويصعب التعامل معهم أما الكلب فهو معروف بالوفاء.

وأوضحت أن "الكلب يبقى إلى الأبد في حالة الطفولة، أما الأطفال فهم يكبرون في نهاية المطاف، ويصبحون مزعجين، ولهم مشكلاتهم ما يصعب التعامل معهم، أما "ماتيلدا" فلا يتغير أبدا.

وردا على سؤال ماذا لو أحب ابنها شيئا أكثر منها، أوضحت برادفورد أنه بالفعل يحب أشياء أكثر منها، مثل ألعاب الكمبيوتر والبلايستيشن وغيرها، "وهذا الأمر لايزعجني على الإطلاق".