أشارت صحيفة "​الاندبندنت​" البريطانية في تقرير عن "الجهود الدولية المبذولة حالياً لمكافحة فيروس الايبولا الذي يفتك بدول غرب أفريقيا"، الى ان "باحثين أجروا دراسة أكاديمية في جامعة ييل الاميركية بالتعاون مع وزارة الصحة الليبيرية"، لافتة الى "احتمال وفاة عشرات الالاف من الاشخاص بحلول كانون الاول المقبل في مدينة واحدة فقط، وهي مونروفيا عاصمة ليبيريا، اذا لم تتخذ اجراءات حاسمة من كافة دول العالم للتصدي لتفشي المرض".

وأوضحت الصحيفة أن "الدراسة حذرت من أن استجابة المجتمع الدولي ليست كافية"، موضحةً أن "الانتقادات الاكبر كانت من نصيب الدول الاوروبية التي يعتبر المنتقدون أنها خذلت دول غرب أفريقيا".