علمت "الجمهورية" أنّه "نتيجة حدّة الإشتباكات والمخاوف من اتساع رقعتها واشتدادها باتت ​طرابلس​ "منطقة عسكرية" من أجل إعادة الإستقرار إلى المدينة في أسرع وقت ممكن".

هذا وأفادت معلومات أّنّ "التحرّك المسلّح ضد الجيش في طرابلس بدأ بعد صلاة الجمعة، بعد دعوة الشيخ خالد حبلص والشيخ طارق الخياط الى العصيان المسلح ضد الجيش اللبناني، وإلقائهم خطباً نارية تضمّنت تحريضاً على الجيش واتهامه بأنه ينفّذ الخطة الامنية على السُنّة فقط. وحَرّضا السُنّة الى ترك الجيش".