اعتبرت مصادر في قوى "14 آذار" أنّ "الوقت حان ليستعيد الزعماء زمام الامور فيقودوا الشعب وليس العكس". وقالت المصادر: "في الفترة الماضية الكثير من الأحزاب اضطرت للسير وراء جماهيرها بحثا عن الشعبوية، اما الآن فالمرحلة مصيرية ولا تحتمل خيارات مماثلة".
اعتبرت مصادر في قوى "14 آذار" أنّ "الوقت حان ليستعيد الزعماء زمام الامور فيقودوا الشعب وليس العكس". وقالت المصادر: "في الفترة الماضية الكثير من الأحزاب اضطرت للسير وراء جماهيرها بحثا عن الشعبوية، اما الآن فالمرحلة مصيرية ولا تحتمل خيارات مماثلة".