أعلن مسؤول في القوى الوطنية الفلسطينية في ​مخيم عين الحلوة​، في تصريح لصحيفة "القبس" الكويتية انه يجري التحقيق في حادثة الجلد، بالقضبان والسياط الحديدية، التي تعرض لها الفلسطيني السوري "أبو جعفر" من قبل عناصر إسلامية متطرفة.

وأشار إلى ان القوات الوطنية انشئت أساسا للحيلولة دون انتشار شريعة الغاب في المخيم، وان اي عقاب يخضع لمعايير، ولا يتم بتلك الطريقة العشوائية.

وكانت عناصر أصولية اتهمت "أبو جعفر" وهو من مخيم اليرموك قرب دمشق، بالتحرش بقريبة نازحة، وهي ترتدي النقاب.