أكدت مصادر عسكرية لصحيفة "الشرق الأوسط" أن "الجيش اتخذ تدابير مشددة في صيدا ونفّذ مداهمات واسعة بحثا عن مطلوبين على علاقة بالمخطط الذي كان يستهدف مجمع الزهراء في المدينة ومركز مخابرات الجيش في الميناء".

ورجّحت المصادر أن تكون "الخلية الإرهابية في صيدا صغيرة وليست على علاقة بتنظيمي داعش و​جبهة النصرة​"، لافتة إلى أن "مشروع التنظيمين المتطرفين لا يشمل بالوقت الحالي مدينة صيدا وهو محصور بمناطق شمال وشرق البلاد".