استبعدت مصادر مطلعة أن تكون الشبكة الارهابية التي أحبط مخططها في ​مدينة صيدا​ باستهداف مركز عسكري وآخر ديني تتبع للارهابي الفار من وجه العدالة أحمد الاسير. وأوضحت المصادر أنّ "​مخابرات الجيش​ في صيدا قامت بعمل جبّار طوال المرحلة الماضية ومنعت إعادة تشكّل مجموعات تابعة للاسير".