شددت الرابطة السّريانية على انها "تقف بقوة وحزم وراء الدولة اللبنانية وجيشنا الوطني في تصدّيه للارهاب، متقدمة من قيادة الجيش بأحر التعازي باستشهاد كوكبة من أبطاله دفعوا غالياَ ثمن عزة وطن واستقلاله.

ورفضت أي محاولات لتبرير أي تعد على الجيش، معتبرة ان لبنان أمام مفترق خطير اما أن يتحول الى دولة فاشلة وامارات تكفيرية أوْ أن يبسط الجيش سيطرته على كل أرضه وكل سكانه.

وشددت على انها "لن تسكت عن ملف خطف المطرانين يوحنا ابراهيم وبولس اليازجي بعد سنة ونصف على تغييبهما". وقال "ستبقى قضية معلقة في ضميرنا ولن نألو جهوداً".