ذكر مصدر عسكري لـ"الديار" ان ما يحصل من مداهمات في مناطق مختلفة في طرابلس وعكار ومناطق اخرى، انما يتم بناء على معلومات ومعطيات عن وجود عناصر مسلحة او مستودعات اسلحة.

واكد ان عمليات المداهمة هي استكمال للعملية العسكرية التي حصلت في طرابلس ومحيطها، لان ضرب الخلايا الارهابية وتوقيفها لا يكونان بالضرورة من خلال العمليات العسكرية، بل ان المداهمات والتوقيفات تصب في الهدف نفسه لفرض الاستقرار وانهاء ما كان جرى اعداده من خلايا ارهابية واستقدام لسلاح تمهيدا لاقامة "الامارة المتطرفة".