أعلنت منظمة ​أطباء بلا حدود​ على هامش مؤتمر طبي في برشلونة ان "الوضع اقرب الى كارثة في سيراليون حيث قضى فيروس "إيبولا" على سكان قرى باكملها"، مشيرةً إلى ان "حصيلة الوفيات بالحمى النزفية التي يسببها الفيروس اكبر مما اعلن".