أسفت مصادر مطلعة لكون الدول المعنية بموضوع المخطوفين العسكريين لم تحرّك ساكنًا حتى الساعة للافراج عنهم. وقالت المصادر: "بالرغم من قرع أبواب هذه الدول أكثر من مرّة من قبل رئيس الحكومة تمام سلام وأكثر من وزير، إلا أنّها لم تقم بأيّ تحرك جدي للمساهمة بالافراج عنهم".