افادت مصادر حكومية لبنانية لـ"الشرق الأوسط"، أن "جميع المؤشرات توحي بأن لا رئيس جمهورية في المدى المنظور، وقد باتت الأمور مرتبطة أكثر من أي وقت مضى بالتطورات الميدانية في المنطقة".

ولفتت المصادر إلى أن "ملف الرئاسة يُبحث حاليا، شاء من شاء وأبى من أبى، بالتزامن مع إعادة النظر بالنظام القائم، فانتخاب رئيس قوي يعني أصلا تعديلا بنظام الطائف الذي قام طوال السنوات الماضية على الحد من صلاحيات الرئاسة الأولى".