نوه الشيخ ​ماهر حمود​ "بانجازات الثورة الإسلامية الإيرانية ورفض الاتهامات المذهبية لها"، معتبراً ان "الحرب التي تشن على هذه الثورة ليست لأنها شيعية أو فارسية بل لأنها تحارب الاستكبار العالمي وهمها الرئيسي والوحيد فكرة المقاومة وفلسطين، ومن أحد أسرار هذه الثورة هو المرشد للثورة في ​ايران​ السيد علي الخامنئي الذي يتمتع برؤية مميزة".

ولفت حمود خلال لقائه وفداً ايرانيا في مكتبه، الى "وجود من ينفقون الكثير من الأموال لمواجهة هذه الثورة والمقاومة "، مؤكداً اننا "بقناعتنا اليقينية سينصرنا الله وسيهزم الأعداء، ونرجو أن نكون من جنود هذا الاتجاه ويفترض أن يتوج بزوال إسرائيل، وتحت هذا الشعار تعبر الرؤية وتصبح كل الأمور الأخرى صغيرة".

وفي سياق متصل، التقى حمود "عضو مجلس مركزي في "حزب الله" الحاج عبد الله قصير، وتم التداول في أبحاث معاصرة لتحليل فكرة التكفير والجذور الفقهية والتاريخية لها، كمدخل لحل هذه المعضلة المستشرية".