لفتت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية الى أن "لهيب انتفاضة جديدة يلفح إسرائيل، من خلال عمليات فردية ينفذها فلسطينيون غاضبون من إجراءات الحكومة الإسرائيلية وتعامل أجهزة الأمن".

وأفادت الصحيفة عن "وجود حالة من الخوف والهلع تسببت فيها الهجمات الأخيرة بين الدهس بسيارة والطعن بخناجر، وإطلاق النار".

وأشارت الصحيفة إلى "لجوء الشرطة الإسرائيلية إلى هدم منازل الفلسطينيين المتهمين في الأحداث الأخيرة".

وذكرت أن "التوتر تصاعد بعد اقتحام متطرفين يهود للحرم القدسي، الذي يضم المسجد الأقصى ويسميه اليهود جبل الهيكل".

وأكدت أن "​الانتفاضة الفلسطينية​ الأخيرة اشتعلت بعد اقتحام أرييل شارون باحة المسجد الأقصى، عام 2000، وهو ما يجعل البعض يتوقع انتفاضة جديدة".