اعتبرت مصادر قواتية أنّ الحكومة الحالية لم تعد قادرة وحدها على منع الفتنة السنية الشيعية من الانفجار محلياً، ما دفع دولاً كبرى مؤخرًا للدفع بقوة باتجاه انتخاب رئيس مسيحي على أبعد تقدير مطلع العام المقبل.